ماذا تعني القراءة بالنسبة لك؟

أحدث المواضيع

السمكة المغرورة

10:49 ص اضف تعليق
قصة السمكة المغرورة 
قصة من انتاج اطفال المدرسة الابتدائية حي المحطة بالرديف 

اقوى الجمال

10:44 ص اضف تعليق
قصة اقوى الجمال 
قصة من انتاج اطفال مدرسة حي المحطة بالرديف 

الدرس

10:37 ص اضف تعليق
قصة الدرس 
قصة مصورة 
من انتاج الطفل ماهر بوعوني
 بالمدرسة الابتدائية حي المحطة 
الرديف 

السباق

10:23 ص اضف تعليق
السباق
قصة من انتاج الطفلين محمد علي الماجدي  و عز الدين بن محمد بالمدرسة الابتدائية حي المحطة بالرديف 

أنشودة ضمنا زورق صغير

غير معرف 5:22 م اضف تعليق


ضمنا زورق صغير

اخوة حبنا كبير
سعينا نعبر البحيرة
اخوة في اللهو والسرور
حرك الماء مرار
كلما المجداف سار
يمنة ثم يسار
سعينا نعبر البحيرة
طوق الفلك فسار
ضمنا زورق صغير
اخوة في اللهو والسرور

انشودة " نغني لتونس " المدرسة الابتدائية حي المحطة بالرديف ولاية قفصة

غير معرف 5:44 ص اضف تعليق
نغني لتونس بصوت رخيم .... لشعب عظيم اصيل كريم
نغني لتونس محلاك يا تونس
نغني لتونس بصوت رخيم
اقول بلادي ...بلاد الكرامة ...بلاد الكرامة
بلاد العز بلاد الشهامة
نغني لتونس محلاك يا تونس
نغني لتونس بصوت رخيم

انت تقرا ... حمزاوي يساندك ... رؤية

غير معرف 5:26 ص اضف تعليق
انت تقرا انا نساندك ...
انت تقرا .. حمزاوي يساندك


مسرح العرائس

غير معرف 9:52 ص اضف تعليق



مسرح العرائس 
  تعريفه , تاريخه , انواعه 

تعريف مسرح العرائس :

من المعروف أن مسرح العرائس له عدة مصطلحات ومفاهيم مترادفة  ، منها: مسرح الدمى، ومسرح الماريونيت،  ، ومسرح الأراجوز، مسرح العرائس .


هذا المسرح يعتمد على الدمى باعتبارها شخصيات فاعلة فوق الركح، تحركها أيد بشرية من الخلف أو من فوق أو من تحت. ويمكن أن تكون هذه الدمى كائنات بشرية أو حيوانات أو كائنات نباتية أو أشياء جامدة. ويتحكم فيها   الممثل أو اللاعب بكل مرونة وطواعية، فتؤدي كل مايريد  أن يوصله إلى الطفل من أفكار ومشاعر وأحاسيس ورؤى.

فمسرح العرائس والدمى هو مسرح يعتمد على تشغيل الدمى أو العرائس    بطريقة دراماتورجية فنية للتثقيف تارة وللترفيه تارة أخرى.
 يقدم اللاعبون عروضهم داخل علب مغلقة، ينفتح وسطها على الجمهور في شكل شاشة سينمائية. وفي هذا الوسط الركحي، تتراقص الدمى والعرائس من قبل لاعبين مختفين خلف العلبة. وهناك من يقدم عروضه المسرحية بواسطة الدمى والعرائس فوق خشبة المسرح، ويحركها بشكل مباشر أمام الجمهور. ولكنه لايرى من قبل المشاهدين؛ لكونه يلبس زيا أسود، فتنعكس عليه إضاءة خاصة، لا تظهره جيدا أمام المتفرجين .

تاريخ مسرح الدمى والعرائس:
ظهر مسرح العرائس قديما عند المصريين القدامى (الفراعنة) 
والصينيين، واليابانيين ( مسرح بونراكو)،  وبلاد ما بين النهرين وتركيا. بيد أن اليابانيين تفننوا فيه حتى أصبح مسرح العرائس إحدى أدوات التعليم والتلقين، فهم من الأوائل الذين أتقنوا هذا النوع من المسرح، حيث يتهافت عليه الصغار والكبار بدون استثناء. وهناك من يعتبر أن مسرح الدمى كان بمثابة تماثيل وأوثان وأصنام، تحمل أقنعة دينية وروحية وصوفية، فتحيل على الديانة البوذية والطقوس الآسيوية. ومن ثم، فإن هذه الدمى:" تنحدر من عائلة تماثيل الفيلة المقدسة، التي كانوا يصنعونها" تشبها بالإله" في ظنهم؛ وأنها كان لها قبل قرون عديدة حركات منتظمة موسيقية، لاحركات متقلصة، ولم يكن بها حاجة إلى الحبال التي تسندها، ولم تكن تتكلم من خلال أنف العامل المستخفي الذي يحركها".


انواع العرائس المستخدمة بكثرة  :  




















ألعاب تربوية للأطفال

12:50 م اضف تعليق


ألعاب تربوية للأطفال

صعوبات التعلم

12:28 م اضف تعليق


صعوبات التعلم 
- مفهومها
اسبابها 
- مجالاتها

نظريات التعلم

9:49 ص اضف تعليق
نظريات التعلم  

 ﺗﺄﻟﻴﻒ : د. ﻣﺼﻄﻔﻰ ﻧﺎﺻﻒ
 ﻣﺮاﺟﻌﺔ : د. ﻋﻄﻴﺔ ﻣﺤﻤﻮد ﻫﻨﺎ

TalemA by رؤ ية on Scribd

الدليل البيداغوجي في النتشيط التربوي الاجتماعي

8:33 ص اضف تعليق

نقدم لكم الدليل البيداغوجي في النتشيط التربوي الاجتماعي الصادر عن الادارة العامة للطفولة لوزارة المرأة و الطفل و الاسرة التونسية

رؤية في المكتبة الجهوية بسيدي بوزيد

2:46 م اضف تعليق

رؤية في المكتبة الجهوية بسيدي بوزيد

من ساحة الفنون بسيدي بوزيد كانت بدايتنا مع الفن و الموسيقئ و الشعر و الاقصوصة في جو احتفالي كرنفالي تعالت من خلاله اصوات الاطفال و اهازيج الفرح ليتحول المكان الى مجال خصب و فضاء رحب للابداع و للحلم . حلم رسم بفرشات طفل متعطش لنشاط . جاء بالهام كبير و رغبة اكبر في التعبير من خلال الرسم او الحكاية او الشعر ... و هو ما كان دافعا لنا كطلبة ليتكون لنا من جديد لقاء مع اطفال سيدي بوزيد , لقاء تغير فيه المكان لكن لم تتغير فيه روح المثابرة كما لم تتغير فيه رؤيتنا لاعداد جيل قارئ , مفكر و مبدع .
لنعاود النشاط من جديد و نعانق الطفولة بمستفبل افضل خاصة و ان لدفئ المكان و لخصوصيته دافعية للعمل في بهو الرفوف المكتنزه بالكتب و الاقاصيص تجمع كالعادة طيف كبير من الاطفال وجدوا في  المكان راحة لهم وفي الكتاب أنسة وفي النشاط مجال يطرحون فيه بنان أفكارهم بأنامل صغيرة   ، كبيرة في العطاء وساحرة عند تشكيلها لتلك الدمى القفازية ورغم بساطة الوسائل المستعملة لتحول الجوارب بين أناملهم لتحف فنيه تختزل براعة الطفولة ورحاب الخيال لديهم . 





وبين هذا وذاك بين تعطش الأطفال لنشاط ولهفتهم للإبداع والفن والتعبير وبين تمرير بعض القيم التربوية ونحت كيانه عبر ورشة صنع العرائس الجوربية وحتى يترسخ النشاط في بعده التربوي والاجتماعي وجب علينا إيجاد الحل لهذه المعادلة ونرتقي بالنشاط إلى مستوى التنشئة السليمة للطفل من خلال جعل الورشة مجال للتعليم على غرار الترفيه والهدف من كل ذلك حث الطفل على القراءة وتحفيزه على مصاحبة  الكتاب  لخلق جيل ليس بالقارئ فقط بل جيل قارئ ومفكر ومبدع وناقد أيضا ننمي بداخله ملكة العقل ونغذي وجدانه ليتجاوز مرحلة فك الحرف إلى مرحلة فك القيمة . 
جيل اردناه قادرا على الابداع والرقي وهذا ما لمسناه من خلال ما قدمه الأطفال من ابداعات ليس فقط في تشكيل الدمى بل أيضا في تحميل هذه الدمى بالفكر والمشاعر لتحمل كل دمية شخصية نفخ فيها كل طفل نفس الحياة من روحه وألبسها ثياب البقاء والوجود ليعبر من خلالها عما يلوج في داخله فأصبحت هذه الدمية الجامدة كائنا مسرحي وظفه الطفل لمحاكاة الخيال والواقع وليروي عن لسانه حكاية الحياة ويغني أغنية الوجود .

من داخل هذه الدمية المشكلة من جورب وورق وقطعة قماش أصبحت كل منها تحفة فنيه تحمل بين طياتها براعة الأطفال وحسهم الفني المفعم بأقصوصة كتبها الأطفال وطوعها لتكون نص مسرحي وانطلاقا من مقولة علم الأطفال وهم يلعبون كان لنا لقاء جديد في نفس المكان وعشية اليوم نفسه لقاء كانت فيه للألعاب الحيز الأكبر والتي من خلالها كانت لنا الفرصة كي نعيد تدريب الأطفال على استعمال وسائل الاتصال الحديثة واستغلالها استغلال رشيد خاصة في مجال القراءة في تنمية الفكر وبناء الذات ونحت سمات الشخصية الفاعلة والمتوازنة . هكذا كان للأطفال موعد مع اللعب أيضا مع التعلم عبر أسلوب بيداغوجي يمكن الطفل من الوقوف عند أهمية القراءة في حياة الفرد والجماعة وكيفية توظيف الفضاء الافتراضي واستعماله الاستعمال الأمثل . وأمام هذا الشغف الكبير بالنشاط وهذه الطاقات الكامنة بداخلهم والروح الفاعلة والنشيطة يجد المربي نفسه أمام وضعية واحدة  وهي استقطاب هذه الطاقات وتأطيرها ومرافقة هؤلاء الأطفال وتشجيعهم وصقل مواهبهم عبر الوسائط الفنية والأدبية هكذا نحسن توظيفها من خلال مناهج تربية وطرق بيداغوجية تمنح للطفل الحق في التعلم كما الحق في اللعب والترفيه لذلك وجب علينا تهيئة الفضاء المناسب حتى ينعم الطفل بطفولته ليستطيع بعد ذلك رسم مستقبله